ًبالأرقام.. تشافي أسوأ مدرب لبرشلونة آخر 20 عاما كشفت تقارير إعلامية، يوم الثلاثاء، أن تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة، يعد المدرب صاحب أسوأ نسبة فوز للنادي الكاتالوني في آخر 20 عاما. وبعد خروج برشلونة من دوري أبطال أوروبا مع تشافي، ودع النادي أيضا، يوم الخميس، منافسات الدوري الأوروبي على يد أينتراخت فرانكفورت الألماني من ربع النهائي، بعد الخسارة على ملعب "كامب نو" بثلاثة أهداف لهدفين عقب التعادل في ألمانيا بهدف لمثله، وقبل ذلك فشل في الوصول إلى نهائي كأس السوبر الإسباني بعد الهزيمة من ريال مدريد. وظل الفريق متأخرا بفارق 15 نقطة عن ريال مدريد بمباراة أقل لبرشلونة، مع تبقي 6 مواجهات لنادي العاصمة الإسبانية في الدوري. وقالت "ماركا" في تقرير لها عبر موقعها الإلكتورني: جلبت الخسارة من قادش بهدف دون مقابل في الدوري، مساء الاثنين، على ملعب "كامب نو" المزيد من الضغوط والإحراج لبرشلونة، بعدما عانى مجددا في خط الدفاع، حيث لم يكن إيريك غارسيا ولينغليه في المستوى المطلوب، إضافة إلى غياب بيدري بسبب الإصابة، كما أن تشافي تلقى الانتقادات بعد جلوس هدافه أوباميانغ على مقاعد البدلاء، إضافة إلى أن آخر مرة تعرض فيها برشلونة لهزيمتين متتاليتين على أرضه ووسط جماهيره كانت قبل 19 عاماً. وأوضحت "ماركا": بحسب بيانات المدرب تشافي خلال 30 مباراة، فاز بنسبة 53%، وأصبح المدرب صاحب أسوأ نسبة فوز لبرشلونة في القرن الواحد والعشرين، لم يسبقه إلا شارلي ريكساش في 2002. ووصلت نسبة انتصارات المدرب السابق رونالد كومان إلى 58%، مقابل 64% لكيكي سيتيين، ووصل إرنستو فالفيردي إلى 67% في السنوات الثلاث التي قضاها كمدرب لبرشلونة، بينما حقق لويس إنريكي الفوز في 76% من مبارياته. كشفت تقارير إعلامية، يوم الثلاثاء، أن تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة، يعد المدرب صاحب أسوأ نسبة فوز للنادي الكاتالوني في آخر 20 عاما.وبعد خروج برشلونة من دوري أبطال أوروبا مع تشافي، ودع النادي أيضا، Tue, 19 Apr 2022 20:18:38 +0400 --
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A7_rMNWozTc-AmSCizrVk0kheoc8aJ5BXksy2Ru2va-87g%40mail.gmail.com.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق